قام بوكاري كوناتيه [1] (بالفرنسية)، وهو أحد المترجمين والمساهمين في الأصوات العالمية ويقطن في مالي بجولة على مدارس ريفية على مركب مالي تقليدي وذلك في إطار مشروع لمحو الأمية الرقمية [2](بالإنجليزية). مثلت هذه الرحلة على متن القارب، فرصة لبوكاري حتى يستكشف ويتعرّف على بلده ويسلّط الضوء على المظاهر المتعددة لنهر النيجر.
يعتبر نهر النيجر [3]، ثالث أطول نهر في إفريقيا بعد نهر النيل والكونغو. ينبع من مرتفعات غينيا في جنوب شرق غينيا ويسير على شكل هلال في مللي والنيجر ومن ثمّ نيجيريا فيصبّ في دلتا النيجر في المحيط الأطلسي.
ها هنا بعض الصور التي التقطها بوكاري كوناتيه وفريقه وقد نشرناها بإذنٍ منه. لمشاهدة المزيد منها، زوروا الصور على حساب فليكر بركونسيلاّ تحت عنوان سيجو كونكشن [4].
[5]منظر للنيجر من سد سيكورو في مالي
[6]قارب تقليدي مالي على نهر النيجر متوجهاً الى السوق.
[7]أورو مودي، قرية على ضفة النيجر: هندسة تقليدية لمنطقة فولا
[8]مسجد دجافارابي في إقليم فولا
[9]إمرأة تجلب المياه من النهر لتسقي حقول الأرز
[10]إبن صياد سمك يلعب بمجسّم لقارب
[11]الحياة على متن قارب للأونيسكو
[12]أحد أعضاء الطاقم يعتمر اللباس التقليدي
[13]زورق يبحر مع بزوغ الغسق على النيجر