سَبب السؤال الذي طرحته جامعة ميتيشجين “ماذا ينبغي على النساء ارتدائه في الشرق الأوسط؟” السخرية على الإنترنت وتم طرح أسئلة شبيهة على سبيل التهكم. لقد كان المحتوى غنيًا جدًا لذا أصبحت كتابة مقال إضافي لمقالنا الأول ضرورة.
عندما نشرت الواشنطون بوست لماكس فيشر الصورة الأصلية التي شاركها ماكس على تويتر، لم يتوقع هذا الرد من المدون توم جارا في جريدة وول ستريت:
السؤال بالصورة: أي نوع من الملابس يجب على أيقونة زي المحجبات: ماكس فيشر، ارتداؤه في المرة القادمة؟
I have the most amazing haters, you guys. They’re so creative! http://t.co/2AoT6ZTAYC pic.twitter.com/ZIYL3SgxV0
— Max Fisher (@Max_Fisher) January 9, 2014
لدى أكبر جمهور من الكارهين يا الرفاق، ومبدعون كذلك! http://t.co/2AoT6ZTAYC pic.twitter.com/ZIYL3SgxV0
و لكن الصورة الساخرة التي حصلت على أكبر قدر من الاهتمام كانت بلا شك لكارل شارو من حسابه (@KarlreMarks):
حيث استبدل الصور بصور الأصلية بأخرى يظهر منها شعر المرأة، السؤال بالصورة: ماذا ينبغي على النساء ارتدائه في الأماكن العامة؟
An Arab university ran this fascinating poll about what is most appropriate for American women to wear in public. pic.twitter.com/uIta80i1f8
— Karl Sharro (@KarlreMarks) January 9, 2014
قامت جامعة عربية بإجراء استطلاع رأي رائع حول ما هو أنسب للمرأة الأمريكية لارتدائه في الأماكن العامة. pic.twitter.com/uIta80i1f8
في حوار معه على PRI، أوضح دوافعه:
“كأننا نضع النساء المسلمات على مقياس من 1 إلى 6، من كون رأسها مغطاة بالكامل إلى كونها غير مغطاة تمامًا، وأعتقد أنه شيء سخيف للغاية.”