أشهر للبعض وسنوات للبعض الآخر من المعارك، لا يمكن وصف اللحظة التي فيها يعود الجنديّ من الخدمة في الخارج، فهي غالباً مليئة بالمشاعر الإنسانية. على موقع الفيديو الشهير يوتيوب، تضاعفت أشرطة الفيديو لجنود عائدين لأهلهم ولحظات استقبالهم.
في المقطع التالي، تبكي الأم ابنها الذي أُرسل في مهمة إلى أفغانستان لمدة ٦ أشهر. على ما يبدو ووفقاً للأم فإن الابن زاد حجماً.
وقد أصبحت مفاجأة الأمهات عادة عند بعض الجنود. ويظهر في المقطع التالي جنديّ يخرج لأمه أحسن هدية يمكنها أن تراها في حياتها بمناسبة عيد ميلادها.
يفاجئ جندي آخر ابنه عند زيارته لمدرسته. ليس هناك الكثير من الحوار في هذا المقطع ولكن كلمة “دادي” (والتي تعني أبي) تشرح الكثير.
والأطفال ليسوا الوحيدين الذين يروا أحبائهم مغادرين. في المقطع التالي نرى ترحيب حار جداً من كلب أحد الجنود فرحاً بعودته.
3 تعليقات
وما هو المطلوب اثباته؟؟
أن الجنود الأمريكيون أيضاً هما أشخاص طبيعين و لديهم أسر تشتاق إليهم؟؟
و هل ينفي أي مشهد من هذا أنهم في الأساس دخلوا أفغانستان و العراق كجيش محتل؟؟
ربما تكون لديهم أسر تشتاق إليهم… هكذا كان أيضاً آلاف المدنيين الذين تم قتلهم في أفغانستان والعراق و أنحاء أخرى في العالم بلا ذنب وقيل عن من قتلهم “أضرار جانبية” !
مؤلفي أصوات عالمية يغطون ما يحدث في عالم الإعلام الاجتماعي فقط، ولا يعبرون عن آرائهم الشخصية إلا في حالات قليلة ويقومون بالتوضيح أن هذا رأيهم الخاص